الاثنين، يوليو 23، 2012

نص كلمه النائب عدنان الشحماني عضو لجنه الامن والدفاع عن ائتلاف دوله القانون


صورة: نص كلمه النائب عدنان الشحماني عضو لجنه الامن والدفاع عن ائتلاف دوله القانون ..........
 - نرحب بكم في هذا المحفل
 الحضاري في بغداد العروبة..
 اخوتي الحضور الكرام.. إن اقامة
 معرض الدفاع والامن الدولي
 يهدف الى إعادة تأهيل وتحديث
 الجيش العراقي لمواكبة التطورات
 الحديثة ومن اجل التعاقد على
 شراء معدات وآليات عسكرية
 ودفاعية فضلاً عن منظومات
 وتقنيات متطورة تسهم في
 المحافظة على أمن العراق الداخلي
 والخارجي.
 كما يهدف المعرض الى مواكبة
 التطور في مجال التسليح
 ولمختلف صنوف القوات المسلحة
 والاجهزة الامنية السائدة.
 كلنا نعلم ان الامن الوطني
 بحاجة الى تطوير واستحداث
 للمعدات والتقنيات للاجهزة
 الامنية من خلال رفده بآخر ما
 توصل اليه العالم من تكنولوجيا
 تسليحية والامن الوطني يرتبط
 ارتباطاً وثيقاً بالأمن الاقليمي لذا
 نسعى الى عقد اتفاقيات امنية
 مع دول الجوار والدول الاجنبية
 لتبادل الخبرات في مجال التسليح
 ونسعى الى تعزيز التعاون الامني
 في جميع المجالات.
 لأن أي بلد عندما يكون حاضنة
 للإرهاب يصبح خطراً على
 المنطقة المحيطة به ويؤثر سلباً
 على دول الجوار وكلكم تعرفون بأن
 العراق مر بتجربة قاسية وظروف
 خطرة ولكن الارادة العراقية كانت
 أقوى من كل مخططات الارهاب
 الداخلي والخارجي.
 واليوم وبعد نجاح التجربة
 الديمقراطية في العراق نسعى
 الى عقد بروتوكولات اقليمية معدول المنطقة ونرحب بعروضكم
 ونسعى جاهدين الى تنويع
 مناشيء السلاح للعراق وهذا
 يلقى تأثيراً وتأييداً ايجابياً في
 الجهة التشريعية )مجلس
 النواب( والجهات الرقابية الساندة
 ونسعى الى تقديم الفرص لإبرام
 العقود المناسبة والتي تسهم في
 رفد العراق بما يحتاجه استناداً
 لمقتضيات ارساء دعائم الاستقرار
 في ربوع العراق.
 ونحن كلجنة للامن والدفاع
 مهتمون بشكل حقيقي في هذا
 المجال ونواكب العروض المقدمة
 الينا من مختلف الجهات دعماً
 للمؤسسات الامنية لتواكب
 التطور في كل دول العالم.......‏
نرحب بكم في هذا المحفل
الحضاري في بغداد العروبة..
اخوتي الحضور الكرام.. إن اقامة
معرض الدفاع والامن الدولي
يهدف الى إعادة تأهيل وتحديث
الجيش العراقي لمواكبة التطورات
الحديثة ومن اجل التعاقد على
شراء معدات وآليات عسكرية
ودفاعية فضلاً عن منظومات
وتقنيات متطورة تسهم في
المحافظة على أمن العراق الداخلي
والخارجي.
كما يهدف المعرض الى مواكبة
التطور في مجال التسليح
ولمختلف صنوف القوات المسلحة
والاجهزة الامنية السائدة.
كلنا نعلم ان الامن الوطني
بحاجة الى تطوير واستحداث
للمعدات والتقنيات للاجهزة
الامنية من خلال رفده بآخر ما
توصل اليه العالم من تكنولوجيا
تسليحية والامن الوطني يرتبط
ارتباطاً وثيقاً بالأمن الاقليمي لذا
نسعى الى عقد اتفاقيات امنية
مع دول الجوار والدول الاجنبية
لتبادل الخبرات في مجال التسليح
ونسعى الى تعزيز التعاون الامني
في جميع المجالات.
لأن أي بلد عندما يكون حاضنة
للإرهاب يصبح خطراً على
المنطقة المحيطة به ويؤثر سلباً
على دول الجوار وكلكم تعرفون بأن
العراق مر بتجربة قاسية وظروف
خطرة ولكن الارادة العراقية كانت
أقوى من كل مخططات الارهاب
الداخلي والخارجي.
واليوم وبعد نجاح التجربة
الديمقراطية في العراق نسعى
الى عقد بروتوكولات اقليمية معدول المنطقة ونرحب بعروضكم
ونسعى جاهدين الى تنويع
مناشيء السلاح للعراق وهذا
يلقى تأثيراً وتأييداً ايجابياً في
الجهة التشريعية )مجلس
النواب( والجهات الرقابية الساندة
ونسعى الى تقديم الفرص لإبرام
العقود المناسبة والتي تسهم في
رفد العراق بما يحتاجه استناداً
لمقتضيات ارساء دعائم الاستقرار
في ربوع العراق.
ونحن كلجنة للامن والدفاع
مهتمون بشكل حقيقي في هذا
المجال ونواكب العروض المقدمة
الينا من مختلف الجهات دعماً
للمؤسسات الامنية لتواكب
التطور في كل دول العالم.......

الاثنين، يوليو 16، 2012

نقيب الصحفيين العراقيين يقضي على الروتين بمقابلة عشرات الصحفيين يوميا.





عدسة صحيفة صوت العراق الالكترونية في نقابة الصحفيين العراقيين التقطت صور لنقيب الصحفيين العراقيين وهو يستقبل عشرات الصحفيين العراقيين لحل مشاكلهم والنظر لقضاياهم ،
وهي مبادرة طيبة لقتل الروتين وانجاز اكبر كمية من معاملات كادر الاسرة الصحفية ،  وسوف تستمر اللقاءات يوميا والمجال مفتوح كما باب نقيب الصحفيين مشرع دوما للقائه بالأسرة الصحفية .
وقد لاقينا الارتياح من الصحفيين للاستماع الى شكواهم وحلها وترويج معاملاتهم من قبل نقيب الصحفيين الاخ مؤيد اللامي الذي اوعز لجميع اللجان العاملة بتسهيل المعاملات للصحفيين والاقتصار من الروتين من اجل خدمة الاسرة الصحفية .
وقد علمت صحيفة صوت العراق بان نقابة الصحفيين ستكرم آلاف الصحفيين والإعلاميين ومؤسساتها واسر الشهداء ورواد الصحافة خلال امسية رمضانية
في بداية شهر رمضان المبارك ،
كما وستعمل النقابة دعوة افطار كبرى على حدائق نادي العلوية في موعد قريب  تتخلل مفاجئات للأسرة الصحفية.
وهذا  انجاز يضاف للنقابة مع انجازاتها السابقة منذ تولي نقيب الصحفيين مؤيد اللامي منها:
1-   توحيد ولم  شمل الاسرة الصحفية العراقية .
2-   التامين الصحي المجاني للصحفيين.
3-   حصول الصحفيين على جوازات السفر المستثنية من الضوابط المعمول بها
4-   دفاع النقابة عن حقوق الصحفيين امام الجهات التنفيذية والتشريعية والقضائية ( امام المحاكم).
5-   حصول الصحفيين العراقيين على اراضي سكنية .
6-   حصول موافقة دولة رئيس الوزراء لشراء سيارات للصحفيين بالتقسيط واستثنائهم من تسقيط سيارات قديمة.
7-   شمول الصحفيين بالسلفة المالية اسوة بموظفي الدولة .
8-   احتساب خدمة العمل الصحفي بدوائر الدولة .
9-   المطالبة بحقوق شهداء الصحافة والمتقاعدين الصحفيين ، وعمل صندوق تمويل لهم .
10- قانون حماية الصحفيين وتقديمه من قبل النقابة للبرلمان العراقي والتصديق عليه .
11– حصول الصحفيين على سمة الدخول لأغلب الاقطار العربية واستثناءا من الضوابط ، واعتماد هوية النقابة لدخول الصحفي الى سوريا بدل الفيزا.
12– تخصيص قطعتي ارض واسعة في جانب الكرخ والرصافة لبناء مجمعات سكنية للصحفيين ، وهي قيد الانشاء والعمل.
13– حصول موافقة دولة رئيس الوزراء على تعيين 150 شخص من خريجي كلية الاعلام من كل عام.
14– شمول الصحفيين بتخفيض تذاكر السفر الى النصف على الخطوط الجوية العراقية.
15– شمول الصحفيين بالمكافئات التشجيعية والمنح السنوية .
16– تكريم عوائل الشهداء وتخصيص رواتب لهم.
فان هذه الانجازات الكبيرة والكثيرة التي تحققت بالرغم من الفترة القصيرة وبالرغم من ظروف العراق ، فتحية اجلال لنقيب الصحفيين العراقيين على هذه الانجازات ونتمنى من سيادته المزيد والتألق والإبداع لما يخدم الاسرة الصحفية والتي وعد ان تشمل الجميع في المنح وتوزيع الاراضي والمكافئات .
صادق الموسوي
مدير مكتب صحيفة صوت العراق / بغداد















السبت، يوليو 14، 2012

منظمة امنيات الطفولة الانسانية تحتفل مع روضة المنى لتخرج السنابل الخضراء.



اقامة روضة المنى الاهلية وبرعاية منظمة امنيات الطفولة الانسانية حفلها السنوي بتخرج الوجبة الثانية عشر من السنابل الخضراء لأطفالنا الاعزاء .
وتزامنا مع مرور السنة الثالثة لتأسيس منظمة امنيات الطفولة الانسانية التي تترأسها السيدة منى الياس ، وتم ذالك في يوم السبت 14 تموز 2012
فما اروع ان ترسم البسمة على شفاه الاطفال وتزرع الفرحة في قلوبهم ،
 وما اسعد الانسان ان يعوض حب لطفل قد خطفه الزمن منه.
فقد غطت عدسة صوت العراق فعاليا الاحتفالية .
 وحضر عدد كبير من اسر الاطفال ومن المدعوين للاحتفالية بحضور ممثل تجمع السلام العالمي  السيد صادق الموسوي مع الوفد المرافق بدعوة من السيدة منى الياس .
وقد اختير الموسيقار الدكتور حسين الساهر  قائد فرقة ميمو ميوزك العالمية لقيادة الحفل  وتنصيبه عريفا ،
 وقد ابدع في تقديم برامج الحفل وهو يشارك اطفال العراق فرحتهم في  يوم تخرجهم .
وقد افتتح الاحتفال  بمقولة شكر وثناء  وتقدير لمعلمات  الروضة ،
( الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراقي).
فكان منهاج الحفل :
 المسير  الاستعراضي للأطفال  - الافتتاح مع النشيد الوطني – كلمات الترحيب مديرة الروضة – نشيد لأطفال الروضة - يا امنا – قراءة سور من القران لأطفال الروضة – عرض هيا نلعب – وانا انسان – وإلقاء اسماء الله الحسنى _و كنوز النور – الاحاديث النبوية –
الوطن والوحدة العراقية – نشيد النظافة – نشيد باللغة الانكليزية – تسليم الراية – ثم توزيع الجوائز وشهادات على الاطفال المتخرجين ،
وتم توزيع باقات الزهور والهدايا على الزوار والضيوف .
بعد تقديم وجبة طعام للجميع.


خالدة الخزعلي














الخميس، يوليو 12، 2012

تجمع السلام يطالب حكام السعودية بإطلاق سراح آية الله الشيخ النمر.


استنكر نائب الامين العام  لتجمع السلام العالمي في العراق والشرق الاوسط
السيد صادق الموسوي اعتقال رجل الدين الشيعي آية الله الشيخ نمر باقر النمر
حيث اعتقلته السلطات السعودية عصر يوم الأحد الماضي.

وأكدت عائلته نبأ اعتقال النمر نحو الخامسة عصر الاحد بعدما طاردته دوريات أمنية تابعة للمباحث في شوارع بلدة العوامية بمحافظة القطيف.
وهو مصاب نتيجة الحادث والاصطدام بعد اطلاق العيارات النارية عليه وهو ما سبب الحادث ولم يتسنى لنا التأكد من اصابته بطلق ناري .
ولذلك نحمل المسؤولية الكاملة الحكومة السعودية بالحفاظ على سلامة رجل الدين الشيخ النمر ، الرجل  الناشط الذي يدافع عن حقوق الانسان وحقوق المضطهدين .

وطالب الموسوي حكام السعودية بمنح الحريات وفسح المجال لحرية الرأي والتعبير , واحترام حقوق الانسان مها كان دينه ومذهبه ،
وطالب ايضا عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول وبالخصوص البحرين وسوريا

وذكر الموسوي ان جميع الخروقات الصادرة من حكام السعودية والتعدي على حقوق الانسان مسجلة لدينا بالصورة والصوت ، وسوف يأتي يوم الحساب بعد زوال الدول التي تقف خلف دولة الفتاوى التكفيرية .


خالدة الخزعلي
مدير اعلام تجمع السلام
في الشرق الاوسط

الاثنين، يوليو 09، 2012

نقابة الصحفيين بين التألق والإبداع في احتفالياتها طعنة في قلب الارهاب .



لاشك ان نقابة الصحفيين سارت على الطريق الصحيح في تقويم مؤسسات  الاعلام العراقي
بكافة مستوياته السمعي والمرئي والمقروء ،
 وقد فاقت نقابة الصحفيين  جميع النقابات الاخرى بجهود نقيبها الاستاذ مؤيد اللامي الذي وضع كل امكانياته وخبرته الادارية الفائقة  وعقله الراجح في خدمة الاسرة الصحفية .
وتعدى ذلك داخل العراق بل سعى الى الجمع الصحفي والإعلامي العربي والدولي وجلبهم  لأرض العراق في عدة  مهرجانات عجزت القوى السياسية بالإتيان بمثيلها ،
حين جمع المؤسسات العالمية والعربية بمهرجان كبير في احنك الظروف بيوم انعقاد هذا المهرجان الذي عرّف العالم بان العقل العراقي مازال بخير وان العراقيين اهل حضارة عريقة وفكر كبير،
 وإنهم اهل العلم والابتكارات وأهل الفنون العامة ، حيث تطلع العالم من خلال ضيوف المهرجان وهم يتجولون في شوارع بغداد وشارع المتنبي  الذي يحلم  بزيارته كل مثقف عربي وعالمي ، وحين تجوالهم نقلوا للعالم  صورة العراق الحقيقية التي شوهها الارهاب وخفافيش الظلام وعرفوا ان العراقيين صناع الحياة والإبداع بالرغم من كثر جراحهم فهم محبي السلام .
وما جاء هذا اعتباطا بل جاء نتيجة التضحيات الجسام التي قدمتها الاسرة الصحفية العراقية من اجل الكلمة الحرة وإرساء دعائم الكلمة الصادقة والإعلام الحر .....
واننا مستبشرين بمرحلة جديدة من العطاء والعمل والتفاني من نقابة الصحفيين العراقيين من اجل  خدمة الاسرة الصحفية وكافة مؤسساتها  على اختلاف توجهاتها الفكرية والسياسية.
فنقابة الصحفيين المتمثلة بنقيبها الاستاذ مؤيد اللامي  نقشت عزها التاريخي المفعم بالانجازات والمكتسبات في صناعة التاريخ المشرق والمضيء للصحافة العراقية
 فقد حققت نقابة الصحفيين من قبل  انجازا كبيرا  بجلب أنظار الدول العربية والعالمية  من خلال  انعقاد  مؤتمر الصحفيين العرب في بغداد  ولم شمل العرب بالوحدة الصحفية العربية
وانجزت ما لم ينجزه قادة العراق في جمع الشمل العربي
وحققت انجازا كبيرا للعراق وشعبه  بجلب أنظار الدول العربية والعالمية.
وها هو راعي الصحافة وداعمها الاول دولة رئيس الوزراء نوري يفتخر بالصحفيين العراقيين في عيدهم الوطني
بقوله  لأنهم لم يضعفوا امام  الارهاب ولن يتراجعوا عن اداء مهامهم عن ايضاح ونقل الحقائق ، جاء ذلك في كلمته التي القاها بالعيد الوطني للصحافة العراقية في فندق الرشيد امام الحشد الكبير من المسؤولين والفنانين العرب.
جاء ذلك في كلمته التي القاها  بالعيد الوطني143 وهو عرس الصحافة العراقية والأقلام الذهبية المرتبطة بالأفكار النيرة لعقول العراقيين , وجاء ذلك ثمرة جهاد وتضحية وتاريخ مشرف ناصع بالعز والشموخ لشهداء العراق ،  فقد دون صفحاتها بأداء متفاني  بمجهود وعمل نقيب الصحفيين العراقيين الاستاذ مؤيد اللامي الذي اعطى قيمة كبيرة لاسم الصحافة العراقية بين الدول في اقل فترة بعد انفتاح العراق على الحريات العامة .وهو ما سجله التاريخ له بالرغم انه لم يحقق للصحفيين الا نسبة 20 % مما يصبوا اليه لتحقيق نسبة ال100% في المستقبل وهذا ما جاء على لسانه .
فان المشاركة الواسعة والكبيرة  من قبل النقابة بالعيد الوطني للصحافة  العراقية
يشكل أكبر دليل وأبلغ رد على من ساءهم نجاح نقابة الصحفيين،
كونها تشكل خطوة عملية في طريق التقدم والبناء  للنقابة حتى تتمكن من القيام بالدور المناط بها في الدفاع عن الصحفيين وحمل همومهم في مختلف المحافل المحلية والدولية.
ولا ننسى جهود محافظ بغداد الدكتور صلاح عبد الرزاق وأمين عام مجلس الوزراء السيد علي العلاق بمشاركاتهم في هذه الاحتفالية ،ودعمهم المتواصل للصحفيين بتخصيص 2500 قطعة ارض سكنية ، سيتم توزيعها مع تكريم آلاف الكوادر من الاسرة الصحفية واسر الشهداء في بداية شهر رمضان المبارك .
فقد كان قبل انعقاد هذا المؤتمر قمة عربية صحفية وإعلامية عربية موحدة قبل انعقاد قمة العرب
كان تحت شعار (للصحفيين العرب دور فاعل في التغيير نحو الحرية والديمقراطية).
وهذه رسالة أرسلها صحفيو العراق للعالم  الى قادة السياسة في العراق ،
بان الصحفي والإعلامي العراقي قادر على التغيير في كل المجالات في السياسة والثقافة  والدين والاجتماع ولم شمل العرب .
 وغرض واحد يكفي نجاح هذا المؤتمر من خلال  تجوال الصحفيين العرب في شوارع  بغداد لنقل الصور الحضارية  الواضحة  للعالم وينقلوا صورتها الناصعة   الذي يعتقد بان الدمار الشامل وفقدان الأمن والصورة السلبية التي تنقلها الفضائيات المسمومة والمأجورة .
والاهم من ذلك نجاح المؤتمر في وقت صعب جدا  وقادتنا السياسيون  يتسابقون بالخلافات الجارية بين الكتل السياسية وتعليق عضوية القائمة العراقية في نفس يوم انعقاد مؤتمر الصحفيون العرب.
ولا يقتصر دول الاعلام في القضاء على الارهاب بل بنشر المحبة  والسلام ,
وما نتطلع اليه من خلال تجربتنا في الحياة بان القادم ينبأ بخطورة الموقف في عراقنا الحبيب
وخفافيش الظلام تتربص لطمس كل ما هو جميل ، لإبقاء العراق في تخلف وهمجية كما فعلها المتشددين والمتطرفين في العراقيين من قتل ودمار وتهديم بناء الانسان العراقي الحضاري العريق بكل معاني السمو والرفعة والطيبة ,
 وما زرعه اعداء الانسانية في الجسد العراقي الموحد بجميع مكوناتها لتقسيمه وإضعاف قوته التي يخشاها كل متخلف ومتعصب من خارج الحدود الاقليمية للعراق.
نرجو من الله العلي القدير ان ينشر السكينة على قلوب العراقيين بالألفة والتسامح والمحبة لنشر السلام .
وفي الختام نقدم شكرنا الجزيل لنقابة الصحفيين العراقيين بجميع كوادرها وبالخصوص للأخ  مؤيد اللامي نقيب الصحفيين على الانجاز الكبير الذي حققه للصحافة والإعلام العراقي والذي يصب لخدمة الشعب.
كما نتقدم بالشكر لاتحاد الصحفيون العرب  ولجميع الحضور من الصحفيين والإعلاميين العرب الذين كسروا طوق الحصار  بجميع مسمياته عن العراقيين.
 وشكر لدولة رئيس الوزراء على كلمته التي أشاد بها بالصحفيين العراقيين ودورهم في بناء العراق .
صادق الموسوي 
مدير مكتب  صحيفة صوت العراق  /بغداد 

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...